[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ماذا تملك امرأة مثلي .. لرجل مثلك؟
أتأمل كل ما بيدي من حروفك
ملامحك ..
وبقايا العطر
فيؤلمني التفكير فيما أضطرك إليه من وجع لأن تتكيف مع تضاريسي الحادة ..
وأتساءل ..
ماذا تملك امرأة مثلي .. لرجل مثلك ؟؟
هذا أحد الأسئلة التي تراودني عن قلبي كلما خلا الشوق بي .. ،
ووحده ..
رغم غبائه .. سؤال مسلول يقتص من ظني ( بأني أستحقك ولو لوهلة ) ..
ماذا أملك لك .. ؟
أنا التي لا تتقن من فنون الحياة سوى صنع أحلامها ..
الضيقة حدا يصعب معه أن أحشوك فيها .. ،
ماذا أملك .. ؟
وأنت رجل من زمن جميل .. وقع سهوا في زمني المرهق .. ،
أنت قلب يسمو كلما انحدرنا ..
يتطهر في فصول المعصية ..
يغتسل من نقائصه .. ونحن نكثرها فينا تكثيرا ..
ماذا أملك لك .. ؟
ومثلي تحتاج لألف عام كي تصل إليك ..
فأنت معادلة صعبة لا تتزن بي ..
لأني أقل من أن أسد حاجتك لامرأة تكون نصفك الأجمل ..
ماذا أملك لك .. ؟
وأنت تتفنن في مثاليتك التي لا أجيدها .. ،
ولربما دفعتني في بعض ساعات جمالك إلى أن أكرهني لنقصي ..
إنك تُضخِّم بروعتك كل ما بي من تشوهات ..
تسوقني إلى تحسس ما بيننا من فروق ..
فأجد أنك على قمة الجمال الذي استوى ..
وأنا هناك ..
واحدة من بني آدم المتعثرين في أكوام خطاياهم ..
ماذا أملك لك .. ؟
وأنت تقص عليّ أنباء قلبك العظيم ..
وكيف أن امرأةَ الروح هي سيدةُ بناتِ حواء ..
وأنها من كوكبٍ آخر ..
أو هكذا ُيخيلُ إليّ ..
وأنا استحضرها في خيالي طويلةً بضفائرها السوداء ..
وهي تجرها بخيلاءِ امرأةٍ يعشقها أميرٌ كأنت ..
ويزكمني عطرُها المجنون ..
وهو يسبقها إليك لاهثا .. بكبرياء ينصهر فور حضورك ..
لأن مثلك تنصاع له القلوب .. ووحدك
تبيح للأرواح خلع أقنعتها في حضرتك ..
فلا تكون إلا هي ..
حتى تغيب عنها لتعود سيرتها الأولى ..
ماذا أملك لك .. ؟
وفاقُد الشئ لا يعطيه .. ،
وأنا هنا ..
امرأة يذبحها الخوف
وقلب يتوسده الحنين
وروحٌ يحفظها الحزن عن ظهر قلبه..
وأنت تُسمعني كل مساء حاجتك لامرأة تهديك الراحة ..
حنانها جم ..
وعطفها جم ..
وقلبها أكبر ..
وأنا لست سوى طفلة دقت باب قلبك سائلة في ساعة احتياج لكهف يؤويها..
فحسبتَها – إذ تراءت لك - جنةَ الله في قلبك ..
أيا سيدي الجميل .. ،
افتح عينيك ..
واسمع صدقي فإني أضعف من أهبك الأمن الذي تبتغيه ..
إنني لا أنجب أفراحك ..
ولا أبيع السعادة في سلة قلبي ..
بيدي كسرة دعاء ..
وقليل من الخير ..
وأنتعل حزنا عميقا لا أفهمه
قلبي منثور ..
وبعضه مدسوس في قبور من مات من أحبابه .. ،
وتسكنني أحلام امرأة من زمن ولّى ..
أيا سيدي الجميل .. ،
اني امرأة مسكينة ..
تحب كلامَ الربِ كثيراً ..
ولا شئ عندي غير ذلك ..
فابحث لقلبك عن أميرتك المكنونة ..
فليس بس من الطاقة متسعٌ لأن أفي لك وعدَ ألا أحزن ..
ولا أن ألد لك في كل لقاء فرحاً يغنيك عن الدنيا ومن فيها ..
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!
ماذا تملك امرأة مثلي .. لرجل مثلك؟
أتأمل كل ما بيدي من حروفك
ملامحك ..
وبقايا العطر
فيؤلمني التفكير فيما أضطرك إليه من وجع لأن تتكيف مع تضاريسي الحادة ..
وأتساءل ..
ماذا تملك امرأة مثلي .. لرجل مثلك ؟؟
هذا أحد الأسئلة التي تراودني عن قلبي كلما خلا الشوق بي .. ،
ووحده ..
رغم غبائه .. سؤال مسلول يقتص من ظني ( بأني أستحقك ولو لوهلة ) ..
ماذا أملك لك .. ؟
أنا التي لا تتقن من فنون الحياة سوى صنع أحلامها ..
الضيقة حدا يصعب معه أن أحشوك فيها .. ،
ماذا أملك .. ؟
وأنت رجل من زمن جميل .. وقع سهوا في زمني المرهق .. ،
أنت قلب يسمو كلما انحدرنا ..
يتطهر في فصول المعصية ..
يغتسل من نقائصه .. ونحن نكثرها فينا تكثيرا ..
ماذا أملك لك .. ؟
ومثلي تحتاج لألف عام كي تصل إليك ..
فأنت معادلة صعبة لا تتزن بي ..
لأني أقل من أن أسد حاجتك لامرأة تكون نصفك الأجمل ..
ماذا أملك لك .. ؟
وأنت تتفنن في مثاليتك التي لا أجيدها .. ،
ولربما دفعتني في بعض ساعات جمالك إلى أن أكرهني لنقصي ..
إنك تُضخِّم بروعتك كل ما بي من تشوهات ..
تسوقني إلى تحسس ما بيننا من فروق ..
فأجد أنك على قمة الجمال الذي استوى ..
وأنا هناك ..
واحدة من بني آدم المتعثرين في أكوام خطاياهم ..
ماذا أملك لك .. ؟
وأنت تقص عليّ أنباء قلبك العظيم ..
وكيف أن امرأةَ الروح هي سيدةُ بناتِ حواء ..
وأنها من كوكبٍ آخر ..
أو هكذا ُيخيلُ إليّ ..
وأنا استحضرها في خيالي طويلةً بضفائرها السوداء ..
وهي تجرها بخيلاءِ امرأةٍ يعشقها أميرٌ كأنت ..
ويزكمني عطرُها المجنون ..
وهو يسبقها إليك لاهثا .. بكبرياء ينصهر فور حضورك ..
لأن مثلك تنصاع له القلوب .. ووحدك
تبيح للأرواح خلع أقنعتها في حضرتك ..
فلا تكون إلا هي ..
حتى تغيب عنها لتعود سيرتها الأولى ..
ماذا أملك لك .. ؟
وفاقُد الشئ لا يعطيه .. ،
وأنا هنا ..
امرأة يذبحها الخوف
وقلب يتوسده الحنين
وروحٌ يحفظها الحزن عن ظهر قلبه..
وأنت تُسمعني كل مساء حاجتك لامرأة تهديك الراحة ..
حنانها جم ..
وعطفها جم ..
وقلبها أكبر ..
وأنا لست سوى طفلة دقت باب قلبك سائلة في ساعة احتياج لكهف يؤويها..
فحسبتَها – إذ تراءت لك - جنةَ الله في قلبك ..
أيا سيدي الجميل .. ،
افتح عينيك ..
واسمع صدقي فإني أضعف من أهبك الأمن الذي تبتغيه ..
إنني لا أنجب أفراحك ..
ولا أبيع السعادة في سلة قلبي ..
بيدي كسرة دعاء ..
وقليل من الخير ..
وأنتعل حزنا عميقا لا أفهمه
قلبي منثور ..
وبعضه مدسوس في قبور من مات من أحبابه .. ،
وتسكنني أحلام امرأة من زمن ولّى ..
أيا سيدي الجميل .. ،
اني امرأة مسكينة ..
تحب كلامَ الربِ كثيراً ..
ولا شئ عندي غير ذلك ..
فابحث لقلبك عن أميرتك المكنونة ..
فليس بس من الطاقة متسعٌ لأن أفي لك وعدَ ألا أحزن ..
ولا أن ألد لك في كل لقاء فرحاً يغنيك عن الدنيا ومن فيها ..
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!
كم سببا أحتاجه .. لأقنعك أنك بدوني أجمل ؟!