السلام عليكم ورحمه الله
وعلي بركه نبدا الرحله
مع تمنياتنا للجميع برحلة ممتعة..
تزاحم الناس وتدافعوا يحملون في قلوبهم حقائب الفضول ..لمعرفة واكتشاف
هذا العالم القديم الجديد..
بدأ الركاب في الصعود وأخذ الجميع أماكنهم ..
وساد الهدوء ولم يبقى سوى صوت محركات
ضحمة تريد أن ترفع هيكل الطائرة ليحلق في الجو عاليا..
وبعد مضي وقت ليس بالقصير ..
حطت الطائرة ثقلها على أرض آفاق امرأة ..
وبدا الجميع في لهفة وتشوق مما أنساهم عناء السفر وثقل الأمتعه..
وكانت المفاجئة..؟
عالم من أروع ما يتصوره العقول ..كيف لا ؟؟..
وقد قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
"الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة "
آفاق تذهب بلب العاقل ..
كما أخبر نبينا عليه الصلاة والسلام..
آفاق لا يحدها حد......
ولا يستطيع فهم أبعادها أحد......
طبيعتها خلابة.....
جبال من الحنان
وأنهار من الحب
غراسها الود
مناخها الدفء
سماؤها صافيه
تمطر وابل من العطف
أرضها قد فرشت رداأ يانعا لا ييبس أبدا من البذل والتضحية
تسقيه ماء عينها
وترعاه بوفاء قلبها
نسيمها همسات
عتابها نظرات
الامها دمعات
آفاق لا تنتهي مهما أشتد الزمان...
وتواكبت الأحزان ..
وإن طوى صفحاتها الرجل بظلمه
وتسلطه فإنها تبقى ندية
..بعطرها شذيه ..
آفاق واسعة متباعدة الأطراف ..
تعطي بلا حدود.. بلا قيود ..
تهابها الهموم والأكدار ..وتحتار من صبرها الأقدار..
أفاق تضحي وتؤثر ..........وفي كل اتجاه عبير الحب تنثر.
لطيفة لينه هينه رقيقة شفيقة ......
ولا يحيط بمعالمها منظارالحقيقة..
فأين زوارها الذين يرتادون أرضها بصدق وإخلاص ..
لقد حكموا عليه ظلما بالقصاص..
أحالوا غيرتها التي إن ظهرت إنما بدافع حب قد طغى في الأعماق وبغى..
إلى تسلط وأنانية
وبدلوا معنى شوقها فقالوا نارا تحرق بلا رفق ولا إنسانية ..
شوهوا ملامح الحب فيها وقتلوه بكل وحشيه..
أكرر نداء ............
إلى ذاك الابن القاسي على أم قد عانت منك ما عانت..
إلى ذاك الرجل المتسلط على زوجة قد قدمت لك وضحت.
إلى المتعجرف على أخت قد أضناها منك ما أضناها..
فأرض آفاق امرأة تدعوكم بتذاكر مفتوحة مدى العمر
لعودة الي سماحه الاسلام
للعودة الي سماحه جميع الشرائع السماويه
الي العاق والمتسلط والمتعجرف
ارحموهن يرحمكم رب العالمين
وعلي بركه نبدا الرحله
مع تمنياتنا للجميع برحلة ممتعة..
تزاحم الناس وتدافعوا يحملون في قلوبهم حقائب الفضول ..لمعرفة واكتشاف
هذا العالم القديم الجديد..
بدأ الركاب في الصعود وأخذ الجميع أماكنهم ..
وساد الهدوء ولم يبقى سوى صوت محركات
ضحمة تريد أن ترفع هيكل الطائرة ليحلق في الجو عاليا..
وبعد مضي وقت ليس بالقصير ..
حطت الطائرة ثقلها على أرض آفاق امرأة ..
وبدا الجميع في لهفة وتشوق مما أنساهم عناء السفر وثقل الأمتعه..
وكانت المفاجئة..؟
عالم من أروع ما يتصوره العقول ..كيف لا ؟؟..
وقد قال المصطفى صلى الله عليه وسلم
"الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة "
آفاق تذهب بلب العاقل ..
كما أخبر نبينا عليه الصلاة والسلام..
آفاق لا يحدها حد......
ولا يستطيع فهم أبعادها أحد......
طبيعتها خلابة.....
جبال من الحنان
وأنهار من الحب
غراسها الود
مناخها الدفء
سماؤها صافيه
تمطر وابل من العطف
أرضها قد فرشت رداأ يانعا لا ييبس أبدا من البذل والتضحية
تسقيه ماء عينها
وترعاه بوفاء قلبها
نسيمها همسات
عتابها نظرات
الامها دمعات
آفاق لا تنتهي مهما أشتد الزمان...
وتواكبت الأحزان ..
وإن طوى صفحاتها الرجل بظلمه
وتسلطه فإنها تبقى ندية
..بعطرها شذيه ..
آفاق واسعة متباعدة الأطراف ..
تعطي بلا حدود.. بلا قيود ..
تهابها الهموم والأكدار ..وتحتار من صبرها الأقدار..
أفاق تضحي وتؤثر ..........وفي كل اتجاه عبير الحب تنثر.
لطيفة لينه هينه رقيقة شفيقة ......
ولا يحيط بمعالمها منظارالحقيقة..
فأين زوارها الذين يرتادون أرضها بصدق وإخلاص ..
لقد حكموا عليه ظلما بالقصاص..
أحالوا غيرتها التي إن ظهرت إنما بدافع حب قد طغى في الأعماق وبغى..
إلى تسلط وأنانية
وبدلوا معنى شوقها فقالوا نارا تحرق بلا رفق ولا إنسانية ..
شوهوا ملامح الحب فيها وقتلوه بكل وحشيه..
أكرر نداء ............
إلى ذاك الابن القاسي على أم قد عانت منك ما عانت..
إلى ذاك الرجل المتسلط على زوجة قد قدمت لك وضحت.
إلى المتعجرف على أخت قد أضناها منك ما أضناها..
فأرض آفاق امرأة تدعوكم بتذاكر مفتوحة مدى العمر
لعودة الي سماحه الاسلام
للعودة الي سماحه جميع الشرائع السماويه
الي العاق والمتسلط والمتعجرف
ارحموهن يرحمكم رب العالمين