الحب..كضربة الشمس او الانفلونزا او احد
الامراض السيكوباتية هذا ماسمعته من اهل الخبرة...فانا في هذه الامور على
راى المثل "زى القطط المغمضة"وعلى ماسمعت من المتبحرين في هذه المسائل انه
من المستحيل تحديد اعراضه ولكن,,,,فجأة يشعر الانسان بأنه شعور مختلف وانه
اضطرابا ناعما بقدر ما هو صاعق يسرى فى خلايا جهازه العصبى وانه يرى نفسه
بصورة جديدة وعلى ما سمعت ان تشخيصه اسهل بكثير من ان يحتاج الى طبيب
الامراض السيكوباتية هذا ماسمعته من اهل الخبرة...فانا في هذه الامور على
راى المثل "زى القطط المغمضة"وعلى ماسمعت من المتبحرين في هذه المسائل انه
من المستحيل تحديد اعراضه ولكن,,,,فجأة يشعر الانسان بأنه شعور مختلف وانه
اضطرابا ناعما بقدر ما هو صاعق يسرى فى خلايا جهازه العصبى وانه يرى نفسه
بصورة جديدة وعلى ما سمعت ان تشخيصه اسهل بكثير من ان يحتاج الى طبيب
فالعارفون بتلك المسائل يؤكدون انه اوضح من الشمس وعلى ماسمعت ان المرضى يقاومون الشفاء منه وان المصابين يكثرون من التواجد في اماكن الاصابة لان لا علاج له الابالمزيد منه ......؟؟؟؟؟؟
وهكذا يبدأ المريض في قياس الزمن طبقا لتقويمه الخاص بل ان الكون بأكمله يكون واقعا فى حالة حب مثله ...."فلا رياح تقسو على الشجر و لا الرعد يعلن العصيان ضد هدوء الليل"....؟
وهناك
امام البحر يسترخى البشر وقت الغروب كالمشدودين الي ما هو خلف منحنى
الرؤية لينظروا الى الافق حيث يلتقى البحر بالسماء وقد راحوا يسترجعوا
ذكرياتهم البعيدة عن همسة او كلمة او حكاية قصيرة عاشوها كسحابة صيف منذ
فترة قد تكون عاما او يقل وقد يزيد......!؟ ونتذكر عند هذا المكان تدانت
الرؤوس ذات مرة لكى تتعاهد القلوب التى ارتفع نبضها كارتفاع موج البحر الى
حد الاعصاروكأنما يعزف لحنا للتوهج حتى الاحتراق ......؟؟؟وما هى الا
لحظات لتظهر امامك تخيلات بالوان الطيف لتظهر على شاشة الخيال وكأنها شريط
سينمائى يمر من امام عينيك ,,,,,,وعندها اذا بالتواريخ تفقد منطقيتها وكأن
عقارب الساعة تعلن العصيان لتستريح من كل هذا الماضى الذى لا نهاية له
وعند لحظة معينة تتضيع في لمح البصر كل السنوات والايام التى ضاعت في قصص الحب ثم................ثم
امام البحر يسترخى البشر وقت الغروب كالمشدودين الي ما هو خلف منحنى
الرؤية لينظروا الى الافق حيث يلتقى البحر بالسماء وقد راحوا يسترجعوا
ذكرياتهم البعيدة عن همسة او كلمة او حكاية قصيرة عاشوها كسحابة صيف منذ
فترة قد تكون عاما او يقل وقد يزيد......!؟ ونتذكر عند هذا المكان تدانت
الرؤوس ذات مرة لكى تتعاهد القلوب التى ارتفع نبضها كارتفاع موج البحر الى
حد الاعصاروكأنما يعزف لحنا للتوهج حتى الاحتراق ......؟؟؟وما هى الا
لحظات لتظهر امامك تخيلات بالوان الطيف لتظهر على شاشة الخيال وكأنها شريط
سينمائى يمر من امام عينيك ,,,,,,وعندها اذا بالتواريخ تفقد منطقيتها وكأن
عقارب الساعة تعلن العصيان لتستريح من كل هذا الماضى الذى لا نهاية له
وعند لحظة معينة تتضيع في لمح البصر كل السنوات والايام التى ضاعت في قصص الحب ثم................ثم
لايبقى
سوى جرح يرفض ان يلتئم أو مرارة جرح لا تغادر الحلق أو دمعة تطل من العين
وكأنها تريد ان تسقط فى السر دون ان يراها
أحد..........؟؟!!!؟
فماذا نجنى من الحب ؟؟؟؟