كلما كان الأسد مهمآ كلما ازداد الناس قناعة لرفسه !! هذا ماحدث مع أشهر الكتاب
وأفضل المنظمين للقصائد وهو ماحدث مع الشاعر أحمد شوقي ،، حينما قرأ مقالآ
يذم قصائده وينتقص منه . فاستاء لذلك وأخبر أستاذه ، فقال له : ائتني بالصحف التي قرأتها
فأتى بهاله ، ثم قال: اجعلها تحت قدمك وانظر ماذا يحدث ؟؟ ففعل ثم قال :ارتفعت 2سم
فقال أستاذه : هكذا النقد يرفعك!!!!!!!
فعندما ترفس أو تنتقد ، تذكرأن ذلك يبعث في نفس الشخص الآخر شعورآ بالأهمية .
كما أن ذلك يعني أنك أنجزت شيئآ يستحق الإنتباه .
إن الكثيرين من الناس يحصلون على الشعور بالأهمية عندما ينتقدون من هم أفضل منهم أو أكثر
نجاحآ.
فعندما تمتدح أحدآ (اسلوبه ، ذكاؤه، كتاباته، ..الخ ) تفاجأ بأن شخص آخر ينتقده بنقدلاذع ليس فيه
والهدف من ذلك هو أن هذا الناقد يريد السمعة والشعور بالأهمية عن طريق نقد الناجحين !!!
وقد قال أحد التربويين ( إن الأشخاص السوقيين يجدون لذة في اكتشافأخطاء وهفوات الرجال العظام)
وربما السامع لذلك يصدق مايقوله ، لأنه يستحيل أن لاتصدق ماتريد أن يصدقه الآخرون .
وحتى لو سمع الآخرون هذا الإنتقاد أو قرؤه لن يهتموا به وربما اعتبروها مزاحآ ويقرؤن ماكتب
المنقود لا الناقد !!!!
واعلم أن الناس لاتفكر بي ولا بك أو يهتمون لما يقال عنا ...
بل ‘نهم يفكرون بأنفسهم قبل الفطور وبعده وحتى منتصف الليل ، وهم سيهتمون بصداعهم ألف ضعف
مايهتمون بنبأ وفاتك أو وفاتي !!!.
وحتى لو خدعت وطعنت في الظهر وحيكت حولك الأكاذيب من أقرب الأصدقاء ،فلنتجنب الغرق في رثاء
الذات ، ونرسم بدمائنا وردة حمراء تسلب لب من يشاهدها .
أنا لا أحبذ تجاهل الإنتقاد بكافة أنواعه ، بل الإنتقاد الباطل والغير بناء الظالم .
فهذا النوع علاجه أن تمسك بمظلتك واترك الإنتقاد ينزلق عليها بدلآ من أن ينزلق داخل عنقك .
وافعل ماتريد مادمت تعلم أنك على حق ، لأنك ستنتقد على أي حال .
واعلم أن النقد غير البناء ابن الحسد ، والإنتقاد الظالم مديح مبطن ولا أحد يرفس أسدآ ميتآ .
لأن من ينتقد يفعل ذلك لمجرد الإنتقاد ولايبحث عن القناعة ، فلا تحاول اقناعه لأن جهدك
سيذهب عبثآ . واحترم ذاتك قبل كل شئ.
وبعد ذلك لماذا نخاف النقد ؟؟!!
وأفضل المنظمين للقصائد وهو ماحدث مع الشاعر أحمد شوقي ،، حينما قرأ مقالآ
يذم قصائده وينتقص منه . فاستاء لذلك وأخبر أستاذه ، فقال له : ائتني بالصحف التي قرأتها
فأتى بهاله ، ثم قال: اجعلها تحت قدمك وانظر ماذا يحدث ؟؟ ففعل ثم قال :ارتفعت 2سم
فقال أستاذه : هكذا النقد يرفعك!!!!!!!
فعندما ترفس أو تنتقد ، تذكرأن ذلك يبعث في نفس الشخص الآخر شعورآ بالأهمية .
كما أن ذلك يعني أنك أنجزت شيئآ يستحق الإنتباه .
إن الكثيرين من الناس يحصلون على الشعور بالأهمية عندما ينتقدون من هم أفضل منهم أو أكثر
نجاحآ.
فعندما تمتدح أحدآ (اسلوبه ، ذكاؤه، كتاباته، ..الخ ) تفاجأ بأن شخص آخر ينتقده بنقدلاذع ليس فيه
والهدف من ذلك هو أن هذا الناقد يريد السمعة والشعور بالأهمية عن طريق نقد الناجحين !!!
وقد قال أحد التربويين ( إن الأشخاص السوقيين يجدون لذة في اكتشافأخطاء وهفوات الرجال العظام)
وربما السامع لذلك يصدق مايقوله ، لأنه يستحيل أن لاتصدق ماتريد أن يصدقه الآخرون .
وحتى لو سمع الآخرون هذا الإنتقاد أو قرؤه لن يهتموا به وربما اعتبروها مزاحآ ويقرؤن ماكتب
المنقود لا الناقد !!!!
واعلم أن الناس لاتفكر بي ولا بك أو يهتمون لما يقال عنا ...
بل ‘نهم يفكرون بأنفسهم قبل الفطور وبعده وحتى منتصف الليل ، وهم سيهتمون بصداعهم ألف ضعف
مايهتمون بنبأ وفاتك أو وفاتي !!!.
وحتى لو خدعت وطعنت في الظهر وحيكت حولك الأكاذيب من أقرب الأصدقاء ،فلنتجنب الغرق في رثاء
الذات ، ونرسم بدمائنا وردة حمراء تسلب لب من يشاهدها .
أنا لا أحبذ تجاهل الإنتقاد بكافة أنواعه ، بل الإنتقاد الباطل والغير بناء الظالم .
فهذا النوع علاجه أن تمسك بمظلتك واترك الإنتقاد ينزلق عليها بدلآ من أن ينزلق داخل عنقك .
وافعل ماتريد مادمت تعلم أنك على حق ، لأنك ستنتقد على أي حال .
واعلم أن النقد غير البناء ابن الحسد ، والإنتقاد الظالم مديح مبطن ولا أحد يرفس أسدآ ميتآ .
لأن من ينتقد يفعل ذلك لمجرد الإنتقاد ولايبحث عن القناعة ، فلا تحاول اقناعه لأن جهدك
سيذهب عبثآ . واحترم ذاتك قبل كل شئ.
وبعد ذلك لماذا نخاف النقد ؟؟!!