تتفق كافة مراكز البحوث والهيئات العلمية ومنظمة الصحة العالمية على أن التدخين يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والأزمات القلبية، فضلا عن آثاره الضارة الأخرى مثل الربو الشعبي والتهاب الشعب الهوائية والنفاخ الرئوي وسرطان الرئة. كما أنه يساهم في تصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم ويزيد من خطرهما على القلب والمخ ومختلف أجهزة الجسم.
يعتقد المدخنون أن التدخين يساعدهم على الاسترخاء في مواقف الشدة والقلق والكرب، في حين تؤكد الأدلة العلمية عكس ذلك. فالقلق والعصبية والتململ سمات بارزة لدى المدخنين كجزء من شخصية المدخن أو من حلقة القلق المفرغة التي يدور فيها.
أغلب المدخنين يدركون خطر التدخين على الصحة وتراودهم الرغبة في الإقلاع عنه، وقد يحاولون ذلك مرارا وتكرارا لكنهم يفشلون في أغلب الأحوال ويضعفون أمام بريق السيجارة ويعودون إلى التدخين، الأمر الذي دفع كثيرا من الدول والمجتمعات إلى سن قوانين وتشريعات تمنع التدخين في كثير من الأماكن العامة ومؤسسات العمل.
برأيك كيف يمكن أن نقلع عن التدخين؟ وما دور المجتمع في الحد من هذه الظاهرة؟
يعتقد المدخنون أن التدخين يساعدهم على الاسترخاء في مواقف الشدة والقلق والكرب، في حين تؤكد الأدلة العلمية عكس ذلك. فالقلق والعصبية والتململ سمات بارزة لدى المدخنين كجزء من شخصية المدخن أو من حلقة القلق المفرغة التي يدور فيها.
أغلب المدخنين يدركون خطر التدخين على الصحة وتراودهم الرغبة في الإقلاع عنه، وقد يحاولون ذلك مرارا وتكرارا لكنهم يفشلون في أغلب الأحوال ويضعفون أمام بريق السيجارة ويعودون إلى التدخين، الأمر الذي دفع كثيرا من الدول والمجتمعات إلى سن قوانين وتشريعات تمنع التدخين في كثير من الأماكن العامة ومؤسسات العمل.
برأيك كيف يمكن أن نقلع عن التدخين؟ وما دور المجتمع في الحد من هذه الظاهرة؟