* منذ عدة سنوات قرأت في بابك عن موضوع وظننت للحظة أن الحكاية كلها تلفيق.. ولكن شاءت الظروف أن أعيش القصة كلها وبشكل حرفي لما قرأته في بابك.
المشكلة تكمن في أنني أحببت فتاة معاقة في إحدي قدميها.. هي خريجة جامعية وتعد لدرجة الماجستير وشاءت ظروفي أن أكون مشرفا عليها بصفتي استاذ مساعد في إحدي الجامعات .. لفتاتي عقل متميز وروح جذابة .. في البداية جذبتني بخلقها وعلمها ثم وجدتني أحبها بشدة ولا أستطيع التنازل عنها ولو ليوم واحد.. بدأت أتقابل معها من أجل الرسالة ثم وجدتني أختلق المقابلات بعد المناقشة .. وبعد ذلك قررت التقدم اليها والزواج بها.. عرضت الأمر علي أسرتي فكانت المفاجأة : والدتي صرخت بوجهي قائلة ألم تجد غير هذه المعاقة وكيف تسير بجوارك وهل بعد كل هذا العمر ورفض الزواج تنهي حياتك بالزواج منها؟.. رفضت ومرضت وغضبت وقالت: سأكون غاضبة عليك إن فعلت.
شعرت بالقهر والعجز بين حبي لفتاتي وحبي وطاعتي لأمي.. أقسمت لها إن لم أتزوجها.. لن أفعل . قالت أفضل ألا تتزوج علي أن تتزوج بهذه الفتاة ووضعت أمامي خوفي عليها حاجزا كبيرا ولا أدري ماذا أفعل؟
فتاتي صامته لا تتكلم وأعلم مدي حبها لي وايضا مدي كبريائها .. فكيف ترفضها أمي وتقبل هي الزواج بي.. أصبحت ترفض مقابلتي وأحيانا كثيرة لا ترد علي اتصالاتي وفي آخر مكالمة قالت لي دعني أكون اختا وصديقة فقد يريح هذا والدتك.. أما أنا فلن أقبل حتي وإن وافقت هي.
ويبدو ياسيدتي أن كلامها قد تحقق فقد لانت أمي أمام حزني وصمتي وقالت : إفعل ما تشاء ورددت المثل المصري الشهير "اللي يشيل قربة مخرومة .. تنز علي هدومه" . عدت فرحا لحبيبتي ولكنها رفضت. وقالت ومن قال بأنني سأقبل الانضمام لبيت رفضني.. سيدتي أقسم لك أنني أحبها ولا أعرف كيف أرضيها .. فهل سيضيع عمري هكذا بين غضب هذه وغضب تلك.. أرجوك قولي ماذا أفعل؟
المشكلة تكمن في أنني أحببت فتاة معاقة في إحدي قدميها.. هي خريجة جامعية وتعد لدرجة الماجستير وشاءت ظروفي أن أكون مشرفا عليها بصفتي استاذ مساعد في إحدي الجامعات .. لفتاتي عقل متميز وروح جذابة .. في البداية جذبتني بخلقها وعلمها ثم وجدتني أحبها بشدة ولا أستطيع التنازل عنها ولو ليوم واحد.. بدأت أتقابل معها من أجل الرسالة ثم وجدتني أختلق المقابلات بعد المناقشة .. وبعد ذلك قررت التقدم اليها والزواج بها.. عرضت الأمر علي أسرتي فكانت المفاجأة : والدتي صرخت بوجهي قائلة ألم تجد غير هذه المعاقة وكيف تسير بجوارك وهل بعد كل هذا العمر ورفض الزواج تنهي حياتك بالزواج منها؟.. رفضت ومرضت وغضبت وقالت: سأكون غاضبة عليك إن فعلت.
شعرت بالقهر والعجز بين حبي لفتاتي وحبي وطاعتي لأمي.. أقسمت لها إن لم أتزوجها.. لن أفعل . قالت أفضل ألا تتزوج علي أن تتزوج بهذه الفتاة ووضعت أمامي خوفي عليها حاجزا كبيرا ولا أدري ماذا أفعل؟
فتاتي صامته لا تتكلم وأعلم مدي حبها لي وايضا مدي كبريائها .. فكيف ترفضها أمي وتقبل هي الزواج بي.. أصبحت ترفض مقابلتي وأحيانا كثيرة لا ترد علي اتصالاتي وفي آخر مكالمة قالت لي دعني أكون اختا وصديقة فقد يريح هذا والدتك.. أما أنا فلن أقبل حتي وإن وافقت هي.
ويبدو ياسيدتي أن كلامها قد تحقق فقد لانت أمي أمام حزني وصمتي وقالت : إفعل ما تشاء ورددت المثل المصري الشهير "اللي يشيل قربة مخرومة .. تنز علي هدومه" . عدت فرحا لحبيبتي ولكنها رفضت. وقالت ومن قال بأنني سأقبل الانضمام لبيت رفضني.. سيدتي أقسم لك أنني أحبها ولا أعرف كيف أرضيها .. فهل سيضيع عمري هكذا بين غضب هذه وغضب تلك.. أرجوك قولي ماذا أفعل؟