نجحت المحاولات التي قامت بها الفنانة الكبيرة سهير البابلي فى احتواء الأزمة التي تفجرت خلال الأيام الماضية بين الفنان الكبير عادل إمام والشيخ خالد الجندي.
سهير البابلي أكدت أن هذه الأزمة من الأساس لم يكن لها أي مبرر كي تتفجر وتتصاعد بهذا الشكل الغريب لدرجة قيام العديد من وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة بتناولها بأشكال وطرق متنوعة وغريبة وهو ما جعلها تشعر - كما تقول - بحالة من الحزن لوصول الأمر لهذه الدرجة.
وقالت ان ما دفعها لاتخاذ قرار التدخل هو رغبتها في الا يتم تصعيد الموقف أكثر من هذا، حيث استغلت العلاقة القوية التي تجمعها بعادل إمام منذ ستينات القرن الماضي وأيضاًً بالشيخ خالد الجندي منذ نحو عشرة أعوام وقامت بإجراء اتصالات بكل منهما ولم تهدأ إلا بعد أن حصلت على وعد من كل منهما بعدم الانجراف خلف بعض وسائل الإعلام التي تسعى لتصعيد الأزمة بينهما بشكل أكبر مما هى عليه.
سهير البابلي أكدت أنه لولا وجودها الآن بإحدى المدن الساحلية لقضاء شهرين هناك كما اعتادت في موسم الشتاء من كل عام بهدف التفرغ للعبادة بعيداً عن ضجيج القاهرة لكانت قامت بجمع الطرفين في جلسة واحدة لإنهاء الموضوع بشكل كامل
سهير البابلي أكدت أن هذه الأزمة من الأساس لم يكن لها أي مبرر كي تتفجر وتتصاعد بهذا الشكل الغريب لدرجة قيام العديد من وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة بتناولها بأشكال وطرق متنوعة وغريبة وهو ما جعلها تشعر - كما تقول - بحالة من الحزن لوصول الأمر لهذه الدرجة.
وقالت ان ما دفعها لاتخاذ قرار التدخل هو رغبتها في الا يتم تصعيد الموقف أكثر من هذا، حيث استغلت العلاقة القوية التي تجمعها بعادل إمام منذ ستينات القرن الماضي وأيضاًً بالشيخ خالد الجندي منذ نحو عشرة أعوام وقامت بإجراء اتصالات بكل منهما ولم تهدأ إلا بعد أن حصلت على وعد من كل منهما بعدم الانجراف خلف بعض وسائل الإعلام التي تسعى لتصعيد الأزمة بينهما بشكل أكبر مما هى عليه.
سهير البابلي أكدت أنه لولا وجودها الآن بإحدى المدن الساحلية لقضاء شهرين هناك كما اعتادت في موسم الشتاء من كل عام بهدف التفرغ للعبادة بعيداً عن ضجيج القاهرة لكانت قامت بجمع الطرفين في جلسة واحدة لإنهاء الموضوع بشكل كامل