حينما تكون كلمة الوداع "بحبك"
تمر الايام والسنين..تحمل الآه والأنين
وشعور دائم بالحنين..واحساس دامى حزين
فى ذلك الزمن المهين..يأتى الفراق اللعين
تكون حينها طعين
انه الفراق اللعين
الحب قدر والفراق قدر وبين قدر وقدر العديد والعديد من الاقدار
حينما تكون عاشقاً متيماً تحيا فى دنيا ورديه وتشعر انها ملكك
حينما تجد حبيباً يكون لك ومنك عندما يكون ذلك الحبيب هو أنت بل أكثر من أنت
حينما تجدان الجنة معاً ويكون الحب هو شهد الحياة كرحيق الازهار
حينما تجدا فى ذلك الحب الامان والحنان والدفء وتتفجر المشاعر والاحاسيس كالأنهار
وتستظلا فى ظله كالأشجار
وتكتشفا كل مافى الحب من أسرار وتعتقدا انكما فى قيود الحب أسرى لكن احرار
وحلم الحب الدائم يكون جل الأقدار
حينما يحييكما الحب ويسقيكما العشق وتترنم اجمل الاوتار
بأسمى قصة حب عرفتها الأقطار
ولا تخافا سوياً زوال الأعمار..وينهمر الهوى بينكما كالأمطار
وتشعر كأنك فارس مغوار..يخوض معركة مع الزمن راجياً نصر الأبطال
لكن هيهات..وهيهات..وهيهات.. فتلك معركه تحالف فيها
الزمن .. والقدر.. والبشر.. أعداء وأنصار
فكيف يكون الإنتصار؟؟!!
وتأتى الهزيمة دون سابق إنذار..ثم يسدل الستار
وكل ماتبقى للمغوار.. هو البكاء على الأطلال
ويبقى الفراق اللعين
وتأتى لحظة الوداع
وسط انهار من الدموع .. ووسط دهشة وذهول
ولم تنطق الشفاه.. سوى بكتمان الآه
وتكلمت الاعين بدموع الهوان
وكانت النهايه
" بحبك اوى... وانا كمان"
وارتضا بذلك الطرفان
وبدأ القلب فى الخفقان
وسالت أنهار العينان
وانتهت قصة البطلان
ثم
توقفت الحياه
وتوقف الكون عن الدوران
وتحطمت السفينه قبل أن تصل أى شطآن
وضاعت وغرقت كل الجنان
وكل ما تبقى من الرحله هو الحطام
و
و
و
مات البطلان
تمر الايام والسنين..تحمل الآه والأنين
وشعور دائم بالحنين..واحساس دامى حزين
فى ذلك الزمن المهين..يأتى الفراق اللعين
تكون حينها طعين
انه الفراق اللعين
الحب قدر والفراق قدر وبين قدر وقدر العديد والعديد من الاقدار
حينما تكون عاشقاً متيماً تحيا فى دنيا ورديه وتشعر انها ملكك
حينما تجد حبيباً يكون لك ومنك عندما يكون ذلك الحبيب هو أنت بل أكثر من أنت
حينما تجدان الجنة معاً ويكون الحب هو شهد الحياة كرحيق الازهار
حينما تجدا فى ذلك الحب الامان والحنان والدفء وتتفجر المشاعر والاحاسيس كالأنهار
وتستظلا فى ظله كالأشجار
وتكتشفا كل مافى الحب من أسرار وتعتقدا انكما فى قيود الحب أسرى لكن احرار
وحلم الحب الدائم يكون جل الأقدار
حينما يحييكما الحب ويسقيكما العشق وتترنم اجمل الاوتار
بأسمى قصة حب عرفتها الأقطار
ولا تخافا سوياً زوال الأعمار..وينهمر الهوى بينكما كالأمطار
وتشعر كأنك فارس مغوار..يخوض معركة مع الزمن راجياً نصر الأبطال
لكن هيهات..وهيهات..وهيهات.. فتلك معركه تحالف فيها
الزمن .. والقدر.. والبشر.. أعداء وأنصار
فكيف يكون الإنتصار؟؟!!
وتأتى الهزيمة دون سابق إنذار..ثم يسدل الستار
وكل ماتبقى للمغوار.. هو البكاء على الأطلال
ويبقى الفراق اللعين
وتأتى لحظة الوداع
وسط انهار من الدموع .. ووسط دهشة وذهول
ولم تنطق الشفاه.. سوى بكتمان الآه
وتكلمت الاعين بدموع الهوان
وكانت النهايه
" بحبك اوى... وانا كمان"
وارتضا بذلك الطرفان
وبدأ القلب فى الخفقان
وسالت أنهار العينان
وانتهت قصة البطلان
ثم
توقفت الحياه
وتوقف الكون عن الدوران
وتحطمت السفينه قبل أن تصل أى شطآن
وضاعت وغرقت كل الجنان
وكل ما تبقى من الرحله هو الحطام
و
و
و
مات البطلان