مـنــتدى أصــدقــــــاء فــــلــفـــل
اهلا بك ضيفنا الكريم. يرجى تسجيل الدخول
او إن لم يكن لديك حساب لدينا يمكنك التسجيل فى المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنــتدى أصــدقــــــاء فــــلــفـــل
اهلا بك ضيفنا الكريم. يرجى تسجيل الدخول
او إن لم يكن لديك حساب لدينا يمكنك التسجيل فى المنتدى
مـنــتدى أصــدقــــــاء فــــلــفـــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مـنــتدى أصــدقــــــاء فــــلــفـــل

مــنـــتــــدى اصـــدقـــــاء فـــــلـــفــــل

تصويت

ما رأيك فى المنتدى ؟؟

قصة تقشعر لها الأبدان Vote_rcap0%قصة تقشعر لها الأبدان Vote_lcap 0% [ 0 ]
قصة تقشعر لها الأبدان Vote_rcap24%قصة تقشعر لها الأبدان Vote_lcap 24% [ 11 ]
قصة تقشعر لها الأبدان Vote_rcap16%قصة تقشعر لها الأبدان Vote_lcap 16% [ 7 ]
قصة تقشعر لها الأبدان Vote_rcap22%قصة تقشعر لها الأبدان Vote_lcap 22% [ 10 ]
قصة تقشعر لها الأبدان Vote_rcap38%قصة تقشعر لها الأبدان Vote_lcap 38% [ 17 ]

مجموع عدد الأصوات : 45


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

قصة تقشعر لها الأبدان

4 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

zahara

zahara

هذه

قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن، أحداثها تقشعر لها الأبدان من رحمة الله تعالى في
عباده المخلصي



خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع

الملتزم بتعاليم الدين


الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما

دقت الساعة مشيرة إلى أن

الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة وبعيدة عن


منزلها طلبت منها صاحبتها أن تنام عندها

للغد ولكنها لظروف مرض والدتها فقد فضلت


العودة إلى البيت برغم التأخير


.


نصحتها صاحبتها

بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع


أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب)

مليئة بالمجرمين والقتلة


وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن

تقتنع
بأن ليس هناك أي

خطر. وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ،


وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة

ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث


التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث

في تلك المحطات في فترات ما بعد
منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا

ذلك الرجل
، خافت الفتاة

في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت


أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن

الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ القران وأدعية الحفظ


والتوسل إلى الله العلي الكبير الحفيظ أن

يحفظها من كل مكروه وسوء حتى مشت من خلف


الرجل ثم ركبت القطار الذي أوصلها بسرعة إلى البيت في اليوم

التالي كان الخبر الذي


صدمها، حيث أن قنوات التلفزيون هناك تبث مباشرة عن جرائم القتل أول بأول


وهو أنها
قرأت في الجريدة


وشاهدت على التلفزيون عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة التي


كانت بها بالأمس وبعد أقل من ساعة

على صعودها القطار وقد قبض على القاتل بسبب مرور


بعض أفراد الشرطة صدفة في ذلك الوقت ذهبت

الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت


هناك بنفس الموعد مع رجل كان لوحده، وطلب منها أن تتعرف على

القاتل فتعرفت



عليه

وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة. هنا طلبت الفتاة أن


تسأل القاتل سؤالا ، وبعد


الإقناع قبلت الشرطة الطلب. سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟ رد الرجل

عليها : هل
أعرفك ؟

قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!! قال : نعم تذكرتك. قالت
:


لم لم تقتلني بدلا من تلك الفتاة التي قتلتها ؟



قال : كيف لي أن أقتلك , وقد كان يمشي على جانبيك رجلان ضخمان

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الذي لجأت إليه وتوسلت إليه بالدعاء أن يحفظها، فقد كان يحرسها الله تعالى بملكين على هيئة رجلين وهي لم تراهما

فلفل

فلفل
إدارة المــنـتـدى
إدارة المــنـتـدى

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الذي لجأت إليه وتوسلت إليه بالدعاء أن يحفظها، فقد كان يحرسها الله تعالى بملكين على هيئة رجلين وهي لم تراهما



يسلمووو زهرة قصه جميله فعلا

zahara

zahara

شكرا فلفل لمرورك على موضوعى

semsem

semsem

شكرا ليكى وشكرا لموضوعك الجميل قصة رائعة

midooo_675

midooo_675

قصه رائعه زهره تسلم اديكى

نورتى وبانتظار جديدك

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى